المقاومة اليوم في فلسطين إرادةٌ وقوةٌ، وعزمٌ ومضاء، ويقينٌ وإيمان، ورؤيةٌ وبصيرة، وقيادةٌ رشيدة عليمة، آمرةٌ حكيمة، مخلصةٌ لا ترائي

اليوم أصبح بإمكان المقاومة أن تطرح شروطها من جديد، وأن تضع ورقتها للتهدئة على الطاولة

إنه العدو الصهيوني الذي يستهدف كل فلسطيني، ويعادي كل عربي، ويرى الخطر كامناً في كل الفلسطينيين، أياً كانت انتماءاتهم أو وظائفهم ومهامهم، فلا نستغرب أفعالهم، ولا نتعجب من تصرفاتهم، إن عدوٌ غادرٌ فاجرٌ

نسأل الله العلي العظيم ردها على أهلها والعدو، وصدها عن الوطن الحبيب والشعب العزيز، اللهم ليس لنا إلا أنت فكن معنا.

ويتحسب من الأسر، ونحن معكم وإلى جانبكم، نصبر معكم، ونتحمل المعاناة من أجل هدفٍ أكبر، وغايةٍ أعظم، وإن الله ناصرنا، وهو معنا يؤيدنا ويكفلنا.

كما أن الشعب لا يقبل من المقاومة أن تتنازل عنها، ويصر عليها أن تتمسك بها، وتصر عليها، وفيها وفي الصمود تكون السلامة، وبغيرها يسكن الخطر، وتكمن المغامرة والمخاطرة.

1799: اكتشاف حجر رشيد من قبل ضابط فرنسي وذلك إبان الحملة الفرنسية على مصر

تواجه السيدة الحامل العديد من المشاكل التى تعرضها للإرهاق كالغثيان المفاجئ والقىء

من المستغرب أن يكون هناك من يتحدث عن عجز عربي حيال المأساة التي تشهدها غزّة. ما الذي يستطيع العرب عمله في غزّة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبغ بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يكذبه، ولا يحتقره، التقوى

إنها معركة الكرامة من جديد، والفيصل بين الحق والباطل مرةً أخرى، فطوبى لمن كان من المقاومين أو وقف معهم

جاءت المبادرة المصرية لفرض هدنة بين العدو الصهيوني والمقاومة الفلسطينية، ولوقف كافة الأعمال العدائية التي يقوم بها العدو ضد الفلسطينيين في قطاع غزة

في مثل هذا اليوم من عام 2هـ الموافق 13 من مارس 623م وقعت غزوة بدر بين المسلمين بقيادة رسول الله “صلى الله عليه وسلم” وكفار قريش

لا يستطيع أحدٌ أن يتصور أن سكان قطاع غزة الذين يتعرضون للقصف من الطائرات والبوارج الحربية الإسرائيلية

إنها آلة القصف الهمجية الإسرائيلية التي لا ترحم ومنهجية القتل الصهيونية الحاقدة التي لا تفرق ولا تميز وقادة التطرف ورموز التشدد العنصري البغيض